شكرا لك غاليتنه
احلام في الانتظار
تمر علينا الايام والسنين ونحن نرى
كل يوما قناعا جديدا ربما لم نشاهده
في السابق ولاكن مصير هذه الاقنعة سرعان
ماينكشف زيفها وخداعها لكون لم تعد تنطلي
علينا هذه الاقنعة والتي اصبحت مواكبة لحياتنا
اليومية فااصبحنا نميز بين الواحد والاخر
ونعرف دوافعه والاسباب التي يقف عليها
وان مدرسة الحياة وتجاربها هي الكفيلة
بمعرفة هذه الاقنعة ..
شكرا لك عزيزتي مجددا ونترقب المزيد من ابداعك
المبهر وتقبلي فائق احترامي
وتقديري



رد مع اقتباس