وبكينا وضحكنا

وامتطينا الغمام الأنيق


واليوم بعد الهزيع الأخير

ماتزال طرية ذاكرة المطر

ماتزال باسمة ذاكرة التراب المبلل,


عند زخات المطر
ينهار جدار الصمت
ويتاجج خيال شعري من الشجون والعواطف
فالليالي ساكنة الا من صوت العشق وترنيمة المطر

هنيئاً لها البوح ... والهمس ... والحرف

اسجل حضوري المتواضع في متصفحكم ياعلاق
فحروفي توارت خجلا من احساسك
شكرا لك ايها الرائع