لا تطرق الباب ثانيتا"
أفنيت عمري بأنتظارك
أنت غيمة من ذاك السراب
أتضــور ُ ألمـاً في محراب حرفـك الموجـع
ذلك الحرف المُشبَع بالآهات والعذاب
عل جدران الزمن العتيق دونــّا خربشاتنا
وهذياننا وعشقنا
فلم تزل شاخصة للناظرين لأننا عشقنا بصدق
ولم ندرك بان الزمن لايداني العاشقين
رغم الاحزان -- انت للعشق امير
وسلاماً للأمير



رد مع اقتباس

