أن الله تعالى طلب منا في محكم الايات القرانيه قال تعالى :
أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثَارُوا الأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ.
صدق الله العظيم
أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَكَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ عَلِيمًا قَدِيرًا.
صدق الله العظيم
وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلا رِجَالا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَدَارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا أَفَلا تَعْقِلُونَ.
صدق الله العظيم
وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ.
صدق الله العظيم
أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لا تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ .
صدق الله العظيم
والله أخي بهذا الزمن بس الله اليعلم بينا
لاننا نحن الان في اخر الزمان التي سوف تقوم الساعه
بسبب كثرة الظلم والجور والفجور والاعتداءات وسكوت المسلمين على الانتهاكات اعداء الله لحرمة الله وحكام العرب قبلوا لنا بالذل والعار بسبب خشيتهم من بطش اعداء الاسلام عليهم.
وتناسوا غضب الله وقدرة الله على الجميع
و ايضاً كثرة علامات الساعه التي حدثنا رسول الله (ص) بها.
فالعار للمسلمين الذين يخافون من غضب الغرب ولا يخافون من غضب الله
والله قادر على كل شي ولو اعتبرو البشر من هذه الصور لرجعوا الى عقولهم وايمانهم
ووقفوا بوجه الاعداء ولكن النصر سياتي من عند الله وساعه الميعاد قريبة منا
والعاقبة لعباد الله الصالحين والمتقين.
تسلم اخي الكريم على مرورك القيم
مشكور وبارك الله فيك
دمت بحفظ الرحمان