حوارية جسدت الشارع العراقي بكل فئاته
ورسمت لنا لوحة الم وحزن في كل مقطع فيها
قدر الأحرار ان يقتلهم الوغاد
والعراق هو بلد الاحرار وشعب العراق اصبح هدفا لهؤلاء الأوغاد
ولكن ----- رغم كل الي حدث لانجد العراقي يختبأ في الجبال او من وراء جدار خوفا من الوغد لأنه قلبه أشد قوة من قلبه و العكس صحيح
حفظ الله العراق وشعب العراق من كل مكروه
قال تعالى
(( ويمكرون ويمكر الله - والله خير الماكرين )) وان موعدهم الصبح
اليس الصبح بقريب ؟؟
الف شكر لك عزيزي على هذه اللوحة العراقية الصادقة والتي نقلتها بلا رتوش من الواقع
ومرحبا بك فراتي جديد في احضان الفرات
مع تمنياتي لك بالتوفيق