ودَمعُ عينيهِ مـثلَ الـمَوجِ يُغرِقني
وصوتـهُ سابـحٌ حولي ككوكبةٍ
مـِنَ المَحاذيرِ تَنهاني و تأمـرني
يلومني فيكِ يا
أُمّـي
وليس مـعي
عذرٌ سوى أنَّ أوجـاعي تُمزِّقني
سَفحتُ في كـفِّهِ دَمعي ليسأَلهُ
عَـنِ الإجابةِ لـكنْ ظـلَّ يَسألني


شكرا عمري على الابداع
ننتظر جديدج تقبلي تحياتي