اعتذرتُ إليهعن مَجِيئِي ليلًا
فتبسم بسمته الحزينة، وقال: إنما هذا الليل الذي ترى-ولا أراه- بقايا تلك النفوسِ الآسِنَة التي أرى، ولا ترى!!






موضوع في قمة الروعه

سلمت اناملكِ على هذا الانتقاء الجميل
دمتي بهذا العطاء المميز

ننتظر المزيد


تقبلي مروري