حزن حد الاختناق لكل من سيقرا أويمر عبر هذه الصفحه فسيذرف أكيد دمعه وهذا أضعف الايمان
فما أكثر الأبرياء الذين اختطف منهم القدر احد العزيزين وما أكثر جروحهم الغير ظاهره للعيان يحس يتألم لها كل من ذاق مرارة الموت الذي يعتبر حقا علينا جميعا
قديما كنت أسمع النسوة تقلن اليتيم يتيم الأم وليس الأب
من قراءتي لهذه الرائعه أدركت لماذا كانت النسوة تقلن ذالك
فلا شيئ يعوض حنان الأم
تقبل مني كل الاحترام اخي خليل على ما ابدعت وسطرت هنا