لم تكن تعي ان حريتي تنحصر بها من الوريد الى الوريد
***********
رائع هذا المدخل هو وحده خاطره شجن وألم لا متناهي
لكنه لم يعي انه أصبح سيدا للأحلام المزيفه التي نصنعها بأيدينا علها تريحنا من بعد المكان الذي فرضه القدر
فالى متي يكون الحلم جرعه نقتاتها لترحمنا من عذاب لقاء نراه بعيدا؟؟
الى متى نتخلص من ادمان الحلم ؟؟
أم ننتظر الى أن يصفعنا القدر لكي نستفيق من هذيان الأحلام حتي وان كانت في وضح النهار
سيدي سرني مرورك الذي عطر متصفحي
تقبل تحياتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)