وفي قمة نسيانهم ..
يعودون إلينا ..
يطرقون أبوابنا من جديد ..
يحاولونِ إحياء {الحب} الميت ..
ويسردون القَصص الكاذبة ..
ويسردون أعذارهم الوهمية ..
ويقَدموِنَ لـِ " قلوبنا " اعتذارهم المتأخر جداَ جداَ .
....................
لالالالالالالالالالالا
ابدا" والله ما نسيناكم
لكنكم انتم من لم تستطيعون صبرا" على حياتنا البسيطة
وركضتم وراء ترهات الحياة وزيفها
واحلامها السعيدة
فالحب عندنا ليس وليد لحظته
انه
كالطفل نما فينا وترعرع
حتى شاخ عند رصيف امنياتكم
البليدة
.................
يكفينا هذا لكنك ظلمتي الرجال ..فلا يمكننا ان نؤاخذ بجريرة غيرنا
...تحياتي الك اختي الغالي
وربي يشافي الوالدة من سقمها