اخي ذياب حقيقه فاجئتني بهذه القصيده التي تحاكي الواقع المرير الذي يعيشه شعبنا الدائما مظلوم وفي كل الازمنه
اخي العزيز انا معك بكل حرف وكلمه سطرتها في هذه القصيده انها لوحه فنيه بكل معنى الكلمه
لا اقول الا كان الله في عون العراق ويسمع دعاء الثكاله اللذين لا حوله لهم ولا قوه
بارك الله بيك وكل عام وانت بخير