حينما تشتعل نيران الحنين للوطن ،تتطرز الكلمات بلهيب الشوق فتبدو
وكإنها شعلة من خليط بين ألم وأمل
تفصل بينهما آهات بطول المسافة مابين المغترب ووطنه.
وحينما نقرأ لشاعرنا الأنيق عدنان نسمع صوت تلك الآهات
وكإنها صوت جيوش مهرولة تسابق الرياح لتصل لمرافئ الوطن الساكن في الأعماق.
ماأروع ماأخترت لنا أخي الموقر محمد من سيرة مدججة برقي المشاعر فلك كل التقدير والأمتنان.
كُن بخير وسلام.