قال وقالت

[ابو علي الصكر]

ابو حيدر تحياتي الحاره لشخصك الكريم00
وتقبل مني هذا الاهداء ولمن يهمك امرهم000

أقبل يا هذا
فلقد أخفيت خلفي لك غصنا أخضر
في أعلاه ورده حمراء
فتعال لتلتقط الورده
أسرع فعمر الورده لن يصبر وينتظرك أطول
فالماء سينفذ منها
وستذوي قبل وصولك
فاسرع يا هذا
ومد يداك لتلقط الورده من خلفي
أقدم وتقدم
فالعمر لا يمنحك الوقت ولا يمنحني كي أصبر
والعمر سيزول ولن تجدني لتتقدم وتمسك هذا الغصن الأخضر
فجميع تفاصيل الأشياء الخضراء ستتغير
ولن يبقى مني الا ورق اصفر
وبتلات ذابله انهكا الظمأ وبعدك
وقبل أت تمسك هذا الغصن الأخضر
لملمني واجمعني واجعلني اتنفس
د 0 سلام ارجوك اعذرني لانقطاعي عنك حبيبي00
ودمت اخا وصديقا وحبيب00
صقر

[ابو علي الصكر]

اشجان000

ارأيتي تفاصيل تلك الورده الحمراء
تشبهك تماما سيدتي
فحين تتفتح ورده حمراء أمامي
أستحضرك بين يدي
فبتلات الورده تشبه اناقتك وبهائك
ونفاذ عبير الورد كعبقك وشذاك
وما أن تخلع تلك الورده عنها البتلات
حتى يغشاني جنوني وأثمل بك
واتمنى أن اقفز داخلها
لتغلق من حولي البتلات
فارحل في أجمل رحله يمكن
أن يرحلها إنسان 00

ولك يا اشجان

ودا ولحناً سرمدي
صفاء ونقاء ذهبي
خيال ووصال زهري
بجنون قرمزي..
صقر

[ابو علي الصكر]

مريم000

وبكل تفاصيلي اجلس
كفنجان قهوتك ..
فقط الأنفاس تخرج
كما تخرج أنفاس قهوتك
لتذيب ألوان لوحتك الفضية
ويعنكس وجهـ القمر عليها
...
بعبق جنة زهورالبخور
وبلمعة عقد اللؤلؤ المنثور

يتبقى الأصل


.. كالليلة الأولى، كالركعة الأولى. ككل شيء بدأ أولاً في معبر روحي .
كالعين التي أدمعت، وكالكأس التي انكسرت. ما زلتُ أتخيّلُ فقط .. أتخيّل فقط كل شيء !"

فمتى يهطل النقاء!؟

صقر

[ابو علي الصكر]

الاخ الغالي حيدر ((ابو كرار)) لك مني احر التحيات واعذبها00
الكسوف يغشى المكــان
يذيب الشمس يصهرها
في سبات عميــق
الهواء ينقطع
الشاطئ يتوقف عن الحراك
الحسناوات يرتدين ملابسهن تباعاً
ليتراجعن إلى الخلف
وأنـا من نافذتي أرى كل هذا
لاأريد غير كسوفاً من نوعاً أخر نجتمع أنـا وهو
لنخلق عالماً مظلماً منيراً بنورنا ..

حيث لا رجوع للخلف ..
ابو كرار00
اقول لك سر !!

في الطريق إلى الموت حفرتُ قبراً وأبقيتهُ لامرأةٍ أحببتها وانتظرتها وحتى الآن لم تأتِ !، حتى الآن لم تأتِ ... ،
فإما أن تأتِ ، أو أموت ، أو يقتلني الإنتظار.

صقر

[ام علاوي]

قال : كنت أراك وأنت بعيد ... لم اقوا على أن ادنو منك ... كنت أخاف عليك اكثر من خوفي منك ... كنت اغامر وأقامر وأتحدى الأخر ... حتى رأيتك ذات غروب
وحدك قرب القمر تناجيه ... ناديتك أعليت بصوتي ... ناديتك اكثر ... ولكن غاب الصوت ولم يصل اليك ... كنت جاعله سدا يمنع أن يصل اليك صوتي ... ولكني لم أيأس ابدا من قربك ... وتبعتك حيث تنقلت ... حيث وقفت وحيث جلست ... كنت بك هائم مغرم لا يتبع عقله بل قلبه ... يسير على درب خطاك ... وإن اقترب من صوبك عاشق تغلي في قلبي نيران الغيرة ... وأتمنى ان تنشق الأرض وأذوب بين شقوق الأرض ... كملاك كنت أراك لست بعاديه لست كغيرك لم أتخيل ان يلمسك بشر ... او يتنفسك سواي ... أنا يا سيدتي قلب يتحرك بهدوء بجنون بحيرة وبخوف ... قلب يعشقك بكل تفاصيلك ... كما أنت بدون زيادات ... كما أنت بدون خضوع أو حتى شموخ ... أعشقك مذ كنا أطفالا نلعب ... مذ كبرت ضحكتنا ونحن ندور ونحلق... مذ أن ابعدنا اهلينا وتواريت بحجاب قد غيبك عن عيني وأجبرت بأن أصبح رجلا وانتي غدوت انثى مكتمله ناضجة لم تتغير ... أعشقك وما زلت بك أحلم وأفكر ... قولي مجنونا قولي متهور ... ولكني أقسم بأنك أول حب سكن فؤادي ولم أتوقع أن يصبر وكنت اشك به ما اسرع أن يرحل ...

وانا اقول :ماأسعدها بك.... وماأشقى غيرها من دونك.. يامنبع الاحساس
كلماتك انغام تداعب الفؤاد وتناغي الروح وترسم امالا لاحدود لها ليطير بها القلب الى عالم العشق السرمدي

رائع ماجاد به يراعك اخي الصكر وليس بالجديد عليك
دمت ودام سيل قلمك الوارف
تحياتي وبتائل من الياسمين لروحك سيدي
مررت من هنا ولم اغادر بسرعه لروعة بوحك
استمر وانا متابعه ابديه
ام علاوي

[D3d.]

لم اكن اعي فعلاً انها ثملى
وانه يُحركها بكل غرور ذلك الشرقي
وهي لم تنتبة ..!
وكل هذا لأنها فقط
ادمنته [هو]

كانت الأنا تصرخ
وكتمت فيها بيدي انا

!

قال : أمني نفسي بوصالك
قالت : ومن أنت ... لتكون لك أحلامك
قال : مجنون يهواك
قالت : وما أكثر من يهواني
قال : لأكن من بين مجانينك
قالت : لا تحلم وتوقف ... فأمامك صعاب لا تتحملها
قال : ليكن ما بيني وبينك ما هو أصعب ... ولكني قادر أن اتحملها لأجلك
قالت : ويحك ... ألم تخشاني بعد ... وتهرب
قال : لن أهرب ... وهل من يعشقك يهرب
قالت : هرب كثير غيرك
قال : قلت لكي لستي كغيري فأنا رجل مختلف لا أعترف بما اسميته حواجز
قالت : بدأت اميل اليك ... فعرف عن نفسك أكثر
احلى الاكلام
سلمت يداك
ياغلى البشر

[مملكة الحب]

قالت: كم عمرك الان؟؟
قال: يوم واحد!!
قالت:يوم واحد؟ وهذا الشيب؟
قال: نحن في بلادنا نحسب العمر بالسعادة لا بالسنين!
قالت: وما هو هذا اليوم الذي عشته؟
قال: يوم تعرفت عليك0