كلمات رائعة
تختصر الجرح الذي طالما نزف
فكان الضحية كلاهما .. على وعمر !
وتبقى الفتنة نائمة ... اللهم العن من ايقظها
بارك الله فيكم اختي
وبورك طرحكم الطيب
لكم خالص تقديري