حتماً الأمر به حيثيات كثيرة فلن أتجه مع أو ضد التيار ،
إلا إذا كنت مؤمنة إيمان كبير بإن الإتجاه الذي أخترته هو المأمن الذي يؤمنني من الغرق في متاهات أخسر خلالها نفسي وشخصيتي.
بوركت أخي الفاضل الشياب العراقي دُمت ودام عبير مشاركاتكم الأنيق.
لك التقدير والأحترام وأعطر التحيات..