أماهُ يا من ترينَ حروفي وحروفاً أخرى يختزلها قلبي لنفسه....تقرأين بوحي بلغة القلب فتكتبين لي حقيقةً أخافها...
أوهمتُ نفسي أني سأنتصر لكن للأسف تبخرتُ أنا وبقي السرابُ ساكناً مكانه....السعادةُ أبحثُ عنها لكنها تركضُ هرباً ربمى لم تعتد على مظهري الجديد.... أو أنها لا تريدُ زيارتي وأنا بلا فرات....
شكرا لمروركِ العطرِ الذي يبعثُ نوراً بقلبي .... شكراً لحروفكِ التي كلَ ما رأيتها رأيتُ راياتِ نصرٍ على الماضي الأليمِ توحُ من بعيد
شكراً