تلك الأهزوجة العتيقة التي تحملُ شيئانِ أعظمهما خيبة ، أكثرهما احتواءاً ..
و إن ماتتْ لهفة المدادِ للعناقْ ، تأكدْي أن شعبا من الياسمينِ ينتظر مقدمكْ

لكَ وردة أريجها الجنة ، و تربتها سنسبيلُ الفجرْ 00

رائع ما نقلتي هنا0
صقر0