قرأتها مِنْ أولْ لَحظهْ

فَكانْ انتظاري لِ شروقْ الشَمسْ

مُكتّضْ بِمشاعِرْ الألمْ حَتى هذه اللحَظه

كون بِخيرْ

فَ كَثيرهَمْ يا عزيزي لا يَستحقونْ