ما احوجنا للحب ....لنشعر بأن من يتعايشون بالزمان الذي نعاصره بخيره وشره ....والخير من الله والشر من فعل الانسان ...وهذه حقيقه ..من نوع خاص ......
الحاجة للحب ليست مقصوره فقط لاثنين يحبون بعض فقط بل ينعكس هذا على طبيعة تعاملهم وتصرفاتهم ....على الاخرين ....ويشعرون بالحب معهم فالحب لا يشعر به شخص واحد ......
وتنقلك حاجة الحب ...الى ان تصل الى حقيقه خياليه ...ولكن واقعها ..قوي بكل نبض واحساس ...ونقول باقي بالزمان خير .....لان الامل حب يبقينا ....متماسكين ...والاحتياج اساسي ...يعني من فقد الحب ...لابد ان يبحث عنه ولكن بإحساسه ...لان الاحساس عمره ما يخون ....لو تخون العيون ....او الكلمه ....او الدمع في الجفون ...مصدر هذا كله الاحساس .... الحب في الوقت الحاضر مضاد حيوي ...لمشاكلنا لهمومنا الاجتماعية والعاطفية ...ولافكارنا ايضا .....
هذا ما ثبت لدي قطعيا ....بالعمل ( ( بالاحساس ))...ليس بالكلام فقط ...


دمت بود ام علاوي