هنا
على حافة الطريق
نذرتُ أن أنتظرك
أمام كوخنا المهجور ( الآن )
ملجئنا الذي لطالما عشنا فيه أعذب اللحظات
وتحاكينا
وتناغينا
تراك هل تعود؟؟؟
رفقاً بحالي
فأنا هكذا في غيابك
تـــــــائهة
أسأل عنك الرائح والغادي
حتى أني حملتُ النسيم الهاب
رسالاتٍ ورسالات
ألم تصلك إحداها؟؟؟!!!