عندما أقف على ضفاف كلماتكِ وهذيانك .. أنسى نفسي وأحلق في السماء..
كطائرٍ جريحٍ يحاول اللحاق بسربه الضائع..
يحرك جناحيه بكل قوة لعله يدرك الماضي..او لعله يتناسى جراحه الداميه ... !
وهناك وحدي وقفت ألملم جروحاً تناثرت كالزجاج.. .. !

شكراً لك من القلب س ـيدي

مودتي