وعندما استبدّ الحب


دوّى صوته عالياً في المكان

"لماذا"

وبطش جنوده بكل مابي

حتى أدنى التفاصيل


ولكنك أيها الحب

لم تعلم بيد من وقعت

فمهما كنتَ قوياً مستبداً


لستَ سوى سراب