في كلّ قطرة من المطرْ
حمراء أو صفراء من أجنَّةِ الزَّهَرْ .
وكلّ دمعة من الجياع والعراة
وكلّ قطرةٍ تراق من دم العبيدْ
فهي ابتسامٌ في انتظار مبسمٍ جديد


تقتلني للمرة الالف, و
كي لا ابالغ تعدة ال16 مرة
منذ اول يوم التقيتها في احدى مكتبات خالي
والى الان كلما اقرأها يستجد وحيها!!! في النص عندي وكأني اطالعها اول مرة وكأني اول مرة انطق بالقول ماما طفل صغير لا يعلم من ابجدية
ال غير هذه >>ماما