القصيدة تتخذ الشكل القديم من حيث الوزن والقافية والمرادفات ،القافية نهايتها مثل نهاية كلمة العراق الراء والالف والقاف.
رغم أن القصيدة مكتملة من ناحية الشكل والموسيقى إلا أن البعد فى استخدام الاسلوب التقليد والقديم يحدث عدم توازن نفسى بين المضمون والشكل ،فالموسيقى الفخمة ذات الجرس العالى يصلح فى التفاخر ،لانشعر بالاسى والحزن .
هنا يحدث الخطأ بين استخدام أشكال لاتتناسب مع الموضوع فكل موضوع له موسيقاه وشكله،هما كانت المعادلات الرياضية سليمة وكاملة.