ايتها السلطانه00
نص كهذا يتطلب أن تقرأ بعين واحدة وتغمض الأخرى بحثا عن حلم يجسد فصول تلك التراتيل .

أعجبتني نبرات صوتك من مقام لآخر ولكن تلك النبرات وذلك الصوت بدأ يتلاشى على ضفاف النهايات شيئا فشيئا فاختفى صوتك وأدركت أنني أكملت تراتيلك بصوتي !

أيتها الزئبقية هل تعلمين أنك لا تتجمدين ؟


حين تعلمين ذلك ابتسمي فثمة أمل قادم

تراتيلك كعلبة ألوان خشبية في يد تلميذ مشاغب لا يجيد الرسم ولكنه مبدع حين يشاغب بالألوان .


تحياتي ....

صكر