بغدادُ.. يا هزجَ الخلاخلِ والحلى

يا مخزنَ الأضـواءِ والأطيابِ

لا تظلمي وترَ الرّبابةِ في يـدي

فالشّوقُ أكبرُ من يـدي ورَبابي

قبلَ اللقاءِ الحلـوِ كُنـتِ حبيبَتي

وحبيبَتي تَبقيـنَ بعـدَ ذهـابي

أجل يابغــداد يــاعروس المــدن
ستبقين منارا للعلم والحضارة
وستعودين كما كنتي وأجمل
يارشــا
شكرا لك ولهذا التذوق والإختيار الجميل
دمتي لنا ودام لنا عطاؤك غاليتي