لا إله إلا الله محمد رسول الله

فعلاً حلم يقشعر له البدن،وتوقظ الغافل عن أمره،فسبحان الله على هذه الدنيا تشغل عما هو أعظم وأفضل،فيتسارع الملهوفون وراءها حتى يأتي يوم ويقون في البئر،وحينها لن ينفع الندم.
شكراً أخي مصطفى على هذه القصة
تحياتي لك