إحساس مؤسف
أن تفتح لهم بيتك وبوابة أحلامك
وتطعمهم حبيبات صدقك
وتمنحهم ثقتك بلا حدود
ثم تستيقظ على نيران الجحود
التي أشعلوها فيك
وخلفوك كالوطن ... المهجور ... !!
إحساس مؤسف
أن تفتح لهم بيتك وبوابة أحلامك
وتطعمهم حبيبات صدقك
وتمنحهم ثقتك بلا حدود
ثم تستيقظ على نيران الجحود
التي أشعلوها فيك
وخلفوك كالوطن ... المهجور ... !!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)