اخي الغاالي
محمد السوداني
سكبت عليناا حروف الآلم و الآنين
في مُتصفحٍ طاالَ مكوث الحُزنِ في صُلبهِ
ولكــــــــــن رغُم الآلم...
الذي نزفَ من قلمكــــــ على السطور ...!
كــــاان لبوحكـــ
نبضٌ يسلبُ القلوب..
و يسري كالجدول العذب بين الصخور..
كعاادتك سيدي..
رااااااائع و مُتألقــــ..
لاتحرمناا من أبدااعكــــ ..
أحتراامــــــي لنبضكــ ..
مرتــــــ من بينَ سطوركــــ ..
اخــــــــتــــــــتك
همسس الررووح
![]()