شكرا لك أختي العزيزة - رنـــــــــــــــــــــــــد -
نقلت فأجدت.
وستظل - بـــــغـــــداد - رغم الداء والأعداء الشماء.
وستعود كما كانت حسناء العراق وفاتنة العواصم العربية.
وتقبلي محبتي الأخوية الصادقة.