فضلك يا أم فيصل غامر و علينا دوما وافر
قصة مؤثرة جدا ياأختي العزيزة،لكنها عملة نادرة في زمننا هذا،فأصدقاء هذا الزمن ما أكثرهم و ما أقلهم يصادقونك لنفع و يهجرونك حين لا يجدون ما ينتفعون به.
إختيارك راقي دائما يا أم فيصل.
ألف ألف شكر.
ننتظر منك المزيد المزيد .
تقبلي محبتي الأخوية الصادقة.


رد مع اقتباس