لاحول ولا قوة الا بالله

انا لله وانا اليه راجعون

اقولكم حاجة ستتعجبون منها

وانا اقرأ قصتك يا أم فيصل لم تفارقنى الابتسامة وظللت ابتسم حتى قرأتها مرة واثنان وثلاثة

وبدأت اتعايش فى اللحظات الالاهية للقاء الاحبة فى دار الحق وبدأت الابتسامة تختفى من على وجهى

وبدأ الحزن يسير على ملامحى حتى لاحظ كل من حولى وناديت على أخى هل من الممكن ان نتعايش انا وانت مثل هؤلاء هل لديك صديق يعايشك كهذان الصديقان واتفقنا انا وهو على اننا فى زمن ضاعت فية القيم

فكيف يكون هناك توءم للروخ ........لنا الله ولهم الرحمة والمغفرة شكرا لكى ام فيصل

وتقبلى مرورى