بالاضافة الى ان التعليم في العراق كالتعليم في العصر الحجري, حالة تزوير الشهادات.
سمعت من شخص كان يعمل مدرس في المدرسة العراقية في باريس عن كيفية وصول اسئلة البكلوريا و كيفية فتح الاسئلة و كل متعلقاتها و انصدمت على الاجرائات المعقدة في عهد صدام, و سمعت من نفس الشخص بعد ان اغلقت المدرسة و عادوا المدرسين الى العراق و باشروا التعليم من جديد في العراق عن كيفية غش الاسئلة و الطالب الي المعلم يوفر له ان يتصل بالموبايل و معلم يرد له الاجوبة, او معلم يكتب لطالب الاجوبة و و و
للاسف كنت اقول ان عصر صدام صادم, اليوم انا مصدوم
يقولون صدام زرع الرشوة و بيع الذمم و و لكن اليوم صدام رحل لماذا لازلنا نعلق اخطائنا عليه و امامنا مقارنات و نجد ان الامور كانت في عصره سيئة و لكن الان اسوء !
اتمنى ان ارى شخص يتحمل المسؤلية لا ان يعلق اخطاء على الذي سبقه.
تحياتي