أستاذتنا ومعبودة المنتدى القديرة
تحية طيبة وبعد ..
بعض الحروف نقف أمامها بذهولٍ فقط، غير قادرين على إيجاد نسخٍ لمفاتيح الدخول إلى أغوارها، بعد أن أجدتِ إخفاء المفتاح الوحيد لها.
هذه الرمزية المجتمعة داخل هذا النص، أكادُ أجزِمُ بأن للتاريخِ المذيل ربطاً وتوطداً وثيقاً مع عنوان هذه الرائعة المنثورة، ولكن هيتَ لي بأن أتنبأ بما في خفاياها!
تجيدين التلاعب بالرمزية، وكأنما سُخِّرت لكِ على طبقٍ من عشق.
أدامَ الله الأفراح والحب -عامراً بقلبك00
لا تطيلي الغياب عن هذا المكان أيتها القديرة.
صكر