إنسل خط قلمكَ الصداح الي صميم الفؤاد
فألتقفته المشاعر وأصابها منه الُسهاد
كيف لكَ ان لا تكون ملكاً
وكيف للحروف ان لاتكون لكَ نعم العباد
وكيف لقلمي أن لا ينـزح من بعد قراءة بديعك
وكيف لاوراقي ان لاتعلن عليه الحداد
فقد جاء من يجعل الكلمات أدمعاً
وتُزهر له أوراقٌ لطالا احتضنها السواد
خاطرة مُبهرة بكل وجهٍ من أوجهها
عجزتُ عن مجارات نظمها ونسجها
أشكركَ جزيل الشكر لجميل ماخطت يداك
مودتيـــ



رد مع اقتباس