وأُسائلُ الأنهارَ.. عن جسرٍ من الجذعِ القديمْ
أما يزالْ

يمتدُّ من قلبي… إلى بيتِ الحبيبةْ


ماشاء الله
قصيده في قمه الروعه
عاشت الايادي