مازال لشعر الحداثة طعم فى قلوبنا ،فالكلمة حرة والوزن حر والخيال ينطلق ليعيد وضع رموز للحب والعشق،ويجبرنا على أن نحيا فى مدن السعادة حتى لو كنا لانملك غير كلمات.
شكرا لتلك الكلمات والمشاعر الحرة