هو لن يعود ولم يرحل من حياتي..
بل هو حاضر ليبعث الالم ...
كيف لي ان انتزعه من صدرى دون ان تدميني السنة البشر...
يا فارسه
ها انت تشرقي من جديد... لتملى المكان ابداع...
لاتغيبي كثير...
ايها الصكر الجريح
والعازف على انغام الحزن المؤرق
اليس بعد الليل نهار -- ؟
اليست هذه هي دورة الطبيعة .. ؟
لااقول لك تمنى .. بل اصبر وهذا هو ديدن العاشق
ليس له غير الصبر زاداً فما بعد الفراق لقاء كما تعودنا
لاحرمت هذه الإطلالة عزيزي