حينما نجد بين حنايا ارواحهم
انبعآث رائحة الألم التي سكنتنا
واعتدنا انفاسها
فأننا نتبوتق في عالم هزمنا ارواحنا
وصهرها كي تبدو كـ خليط ليس بعكر
ينهمر على مجرى الورق لينبت
زهوراً و اوتاراً
تتمايل لها حروفنا طرباً
وتتثنى زهورنا نشوة
فملهى الحزن الذي
يطربنا ولن نعبث مجدداً
كي نحاول الخروج منه ,,

وهذا ماشعرت به بين سطورك