اخي "العتيق"الذي يزداد تجددا كلما

نفض غبار نصوصه المحلقة:

تلقيبك لي" بفرزدق العراق" شرف

كبير ومسؤولية ضخمة والحق انني

مازلت تلميذا صغيرا في مدرسة الشعر

رغم سنواتي ال19 على منضدتها..

سلمت ياعتيق..