وللحرص حدود
و هو الكفاية في أمور الدنيا و حصول البلاغ منها ، فمتى
نقص من ذلك كان مهانة و إضاعة ، و متى زاد عليه كان
شرهاً و رغبه فيما لا تحمد الرغبة فيه .

شكرا لك اخي
كلامك صحيح واقعي
ارق التحايا