![]()
من كان يصدق ان يتحول وادى نيتوى ،
من يوم انتهى فيه كل يوم شيء على راس السنة 61 من الهجرة ،
حين توهم اليزيديون انهم قضوا على نهضة الحسين (ع) بقتله ،
وسبي نسائه
الى
يوم اصبحت فيه كربلاء رمزا للشهادة والصمود ،
وخاصة فى ايامنا هذه ،
حيث دخل هذا الاسم العظيم فى قاموس الكلمات الخالدة ،
حيث عرف العالم ان دم الاحرار يفور مقتبسا منهله من هذا الغدير الخالد ،
الذى له شعبتان :
شعبة هى الحائر الحسينى الذى حارت فيه الالباب ،
وشعبة هى جانب النهر العلقمى حيث حامل الراية واوفى الاوفياء!!
![]()
![]()



رد مع اقتباس
