طرح رائع ياالزير
فمادام جسد الإنسان وروحه بلا حصانة من الإيمان والتقوى
فهو عرضه لإقتحام الكثير من الآفات التي تفتك بالروح والجسد البشري
كن محصنا دوما بذكر الله واحسن التوكل عليه وخافـه في كل اوقاتك فهذه والله هي الحصانة
الكبرى
شكرا لأقتحامك قلوبنا بهذه الومضات الجميلة
تحياتي عزيزي



رد مع اقتباس