لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

قصص حزينه ومؤسفة ماتحدث بين الناس هذه الأيام

انه وللأسف عصر المادة التي غلبت كل المشاعر

مشكور عزيزي -- قصة مؤلمة حقا