إن الزمن ومع هذا التغير
هو سبب عدم خشوعنا له..
فقد كنت على أعتاب طفولتي ..
تغويني الأحلام وتقذفني إلى السماوات البعيدة..~
كنت أشعر أن الحياة أصغر من تتسع لما أريد..}
أعدو في سهوب الحياة الجامحة
[ لا أعترف بالمصاعب والأحزان..]
لكن هذه الصرخات الحزينة التي بداخلي
لم تعد تستطيع التكتم أكثر ..!
فها هي تتناثر على هذه الصفحة
وعليها قطرات من الدمع الحزين
الذي لم يبقى له مكان للصمود أكثر ..
مشكوور اخي علاء على الموضوع الرائع
وفقت فيما طرحت
بارك الله فيك
مشكور جدا ًاختى حبيبت العراقى على مرورك الذى اسعدنى تحياتى اختى