احسنت عزيزي ابو حيدر الشريفي

على هذه القصيدة التي بثت الندم والحسرة على عمر الإنسان وكيف مضى

فالحليم من يتعظ من غيره ولايفني حياته بالتسويف والأوهام

لأن العمر رحلة -- ولابد ان تنتهي الى دار القرار الأبدية

سلمت يداك على ماكتبت وعلى احساسك الذي رجوت به رحمة الله

تحياتي لك عزيزي ودمت