لم ينتهى أسفى .. ولن ينتهى يوماً فتلك طبيعتى وطبيعتكم ..
فالليل يستحق أسفى, والنفس والقلب ..
والدمع يستحق أسفى والصديق الوفي الذي ازعجته يوما بكلمات ازعلته..
ها قد بدأت وأترككم لتعلنوا اسفكم .. لتعلنوا اعتذاركم .. ولو على تلك الوريقات.
بارك الله فيكي على ما خططت
صدقتي اننا مدينون باعتزارات كثيره لاناس كثيرين سببنا لهم الضيق والالم ةمن الممكن دون ان ندري
فاسف لكل من كنت سببا في المه

شكرا على الموضوع
تقبلي مروري
ودمتي بكل الخير