اختي العزيز
المقوله صح بنسبة 100% في حاله واحده بس عدم وجود مصالح مبنيه على الاختلاف
فعند خسارة الطرف الاخر يبدا الاختلاف وعند الاختلاف يبدا الخلاف وفي الخلاف تستباح كل الممنوعات والمحظورات فتتقطع سبل الود اما ان كنا متمسكين بالدين ومتتبعين لآراء رسولنا الكريم فلن يكون فساد في الود بيننا لانه القائل امركم بينكم شورى فعند الشورى نرضى بالراي المخالف لراينا من دافع الدين وعدم مخالفة الدين فليس من الدين الخروج على راي الجماعه مما يعني جواز الاختلاف في الراي مع عدم افساد الود فيما بيننا
تقبلي مروري واحترامي وشكري على الموضوع الجميل وربنا ما يجيب خلاف ولا اختلاف