أعتقد أن تقدم المسلمين وتأخرهم مناطه انحصار الإيمان أو وضوحه علما وعملا.
وصف دار الكفر ووصف دار الإسلام أي كل واحدة فيها بحسبه فالمسلم مسلم و الكافر كافر والأصل في أهلها الإسلام سواء منه المعروف أو مستور الحال.
فكلنا مسلمون في النهاية ممكن ان نكون متعددين الطوائف ولكننا مسلمون
ومنا الكثيرون من المتمسكين بهدى القرأن
والحمد للة علي نعمة الاسلام وكفي بها نعمة
شكرا أخي علي الموضوع وجزاك اللة خيرا
تقبل مني التحية



رد مع اقتباس