هذه الرواية ان كانت فى الاساس حقيقية فهى مصداق لمن يلتمس عذرا لضحالة عقله خاصة وان كان الامر يتعلق بانثى كما فهمنا من السياق الذى يتضح منه ان عنصر التبرير والتماس الاعذار الواهية لابعاد شبهة الرضا عما حدث تبدو واضحة لمن لديه مجرد القدرة على استنباط النتائج من بين سطور الحدث0
فمن المنطقى وخاصة لدينا نحن الشرقيين العرب وبغض النظر عن الديانة لانه سلوك تربوى تقليدى مفاده : لايمكن لانثى سواء كانت بنتا او سيدة تذهب بقدميها الى عرين امثال هؤلاء مهما كانت وعودهم فليست التهديدات غير المبررة سببا يؤدى لمثل هذه النتائج وانما فى الواقع هو تفسير واقعى للقول الشهير (يتمنعن وهن الراغبات )للاسف الشديد؟؟؟؟؟؟؟ ا0د/اسامة foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?foraten.net/?


رد مع اقتباس